الحب هو الذي غير سيدنا عمر بن الخطاب من جبار قاسي القلب في الجاهلية إلى صحابي جليل رحيم تدمع عيناه في الإسلام بل إن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وسيدنا عيسى بن مريم عليه السلام وكل الأنبياء جاؤوا بالحب والتسامح، لهذا كانت لديهم طاقة عجيبة، منسجمة مع الكون، فاستجاب لهم الكون، فترى الحصى يسبح في يد النبي الكريم، وجذع النخله يحن له صلى الله عليه وسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق